THE BEST SIDE OF انتركم

The best Side of انتركم

The best Side of انتركم

Blog Article

السمّاعة: وهي على غرار سماعة التليفون الأرضيّ، والتي من خلالها يتمّ التواصل مع الطرف الآخر (الطارق).

القطعة الخارجيّة: وهي عبارة عن جهاز يتكوّن من كاميرا إلكترونيّة، وسمّاعة، وميكروفون، وبعض لمبات الليد، والضاغط، وغالبًا ما يكون مقاومًا للعوامل الجويّة.

أنت ترى هذا الإعلان بناءً على صلة المنتج باستعلام البحث الذي قمت به.

تتمتع أجهزة فيديو انتركم بإمكانية تصوير الزائر بالفيديو وبجودة عالية

حيث تعتبر هذه الأجهزة اليوم عامل أمان وسلامة للأفراد خاصة وأنها تستخدم في حماية المنازل و الفيلات و الشركات من الغرباء واللصوص والمتطفلين، وللأسف يجهل الكثير من الناس عن هذه الأجهزة وما هى أهميتها و كيف تستخدم.

إنشاء حساب جديد نسيت اسم المستخدم؟ نسيت كلمـة المرور؟

المكوّنات الثانويّة: وهي عبارة عن دائرة إلكترونيّة ذكيّة، ملحقة بالقطعة الأمّ، يتمّ برمجتها بحيث يمكن من خلالها التعامل مع جهاز الانتركم عن طريق الهاتف المحمول، عبر شبكة الإنترنت، ومشاهدة الزائر، والتحدّث معه، مع إمكانيّة فتح قفل الباب حال الرغبة منّا في دخول الزائر للانتظار بالداخل.

للحصول على أى بيانات أو الإستفسار عن منتجاتنا يرجى الإتصال بنا عبر أرقام الإتصال المختلفة والموجودة فى صفحة اتصل بنا على موقعنا

يعدّ الانتركم، ثمرة من ثمرات تكنولوجيا الاتّصال السلكيّ واللاسلكيّ، وهو عبارة عن جهاز متعدّد الأغراض، مكوّن من عدّة قطع متّصلة ببعضها البعض، يتمّ تركيب قطعة منه على باب المنزل، أو الشقة، أو البناية، فيقوم الزائر بالضغط على زرّ خاصّ متواجد click here بها، فتعمل كجرس لتنبيه من بالداخل.

رؤية الزائر: حيث أنّ خاصيّة رؤية الزائر التي يوفّرها الجهاز قيمة لا تقدر بمال، إذ أنّ هناك بعض المتطفّلين واللصوص، يأخذون من عنصر مفاجأة صاحب المنزل فرصةً لاقتحامه عند فتح الباب لهم.

طقم جرس الباب والاتصال الداخلي للباب من كوماكس، ابيض، بلاستيك

وهو النوع الذي يمكن التواصل به مع الزائر عن بعد، ويتكوّن من الآتي:

سماعة فوق الاذن تليفون انتركوم سلكي ثنائي الاتجاه بتيار متردد ومستمر لاتصال غير مرئي مناسب للفيلا والمنزل والمكتب من ماكسمارت ابيض

إذا كنت عزيزي القارئ تعتقد أن وظيفة الانتركم أو الانترفون هو معرفة من على الباب فقط، دعني اصحح لك تلك المعلومة فالانتركم يعتبر الآن منظومة أمنية متكاملة.

Report this page